ضرب زلزال عنيف بلغت قوته 7,3 درجة قبالة السواحل الشرقية لإندونيسيا ظهر الاثنين، كما أفاد المعهد الأميركي للمسح الجيولوجي، لكن مركز الإنذار المبكر من التسونامي في المحيط الهادئ طمأن إلى عدم وجود خطر بحدوث أمواج مد عالية جراءه.
وأعلن المعهد الأميركي أن الزلزال وقع عند الساعة 11,53 بالتوقيت المحلي جنوب جزيرة أمبون، وعلى عمق 218 كلم عن سطح البحر.
من جهته، أكد مركز الإنذار المبكر من التسونامي أن الزلزال لن يؤدّي إلى أمواج مد عالية بالنظر إلى مركزه العميق جداً.
ووقع الزلزال بعد ساعات قليلة على هزة أرضية بقوة 6,1 درجة ضربت بابوازيا الواقعة في أقصى شرق الأرخبيل الإندونيسي.
وبحسب المعهد الأميركي فإن مركز هذه الهزة يقع على عمق 24 كلم وعلى بعد 240 كلم غرب مدينة أبيبورا.
ولم ترد في الحال أي تقارير عن وقوع إصابات بشرية أو أضرار مادية من جراء أي من الزلزالين.
ومعلوم أن إندونيسيا هي من أكثر الدول المعرضة للكوارث الطبيعية في العالم، نظراً لوقوعها فوق منطقة حزام النار في المحيط الهادئ حيث تلتقي الصفائح التكتونية التي يؤدّي احتكاكها الدائم ببعضها بعضا إلى هزات أرضية وثوران براكين.
وفي أواخر العام 2004، ضرب زلزال بقوة 9,1 درجة تبعه تسوماني إقليم اتشيه في أقصى غرب إندونيسيا، ما أدّى إلى مقتل أكثر من 170 ألف شخص.
وشهدت إندونيسيا في 2018 أكثر من 2500 كارثة طبيعية بين زلزال مدمّر وانزلاقات أرضية جارفة وانفجارات بركانية.
وأعلن المعهد الأميركي أن الزلزال وقع عند الساعة 11,53 بالتوقيت المحلي جنوب جزيرة أمبون، وعلى عمق 218 كلم عن سطح البحر.
من جهته، أكد مركز الإنذار المبكر من التسونامي أن الزلزال لن يؤدّي إلى أمواج مد عالية بالنظر إلى مركزه العميق جداً.
ووقع الزلزال بعد ساعات قليلة على هزة أرضية بقوة 6,1 درجة ضربت بابوازيا الواقعة في أقصى شرق الأرخبيل الإندونيسي.
وبحسب المعهد الأميركي فإن مركز هذه الهزة يقع على عمق 24 كلم وعلى بعد 240 كلم غرب مدينة أبيبورا.
ولم ترد في الحال أي تقارير عن وقوع إصابات بشرية أو أضرار مادية من جراء أي من الزلزالين.
ومعلوم أن إندونيسيا هي من أكثر الدول المعرضة للكوارث الطبيعية في العالم، نظراً لوقوعها فوق منطقة حزام النار في المحيط الهادئ حيث تلتقي الصفائح التكتونية التي يؤدّي احتكاكها الدائم ببعضها بعضا إلى هزات أرضية وثوران براكين.
وفي أواخر العام 2004، ضرب زلزال بقوة 9,1 درجة تبعه تسوماني إقليم اتشيه في أقصى غرب إندونيسيا، ما أدّى إلى مقتل أكثر من 170 ألف شخص.
وشهدت إندونيسيا في 2018 أكثر من 2500 كارثة طبيعية بين زلزال مدمّر وانزلاقات أرضية جارفة وانفجارات بركانية.
