توقعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة، أن تشهد المنطقتان الغربية والشمالية هطول أمطار رعدية من متوسطة إلى غزيرة، مع نشاط في الرياح السطحية على منطقة تبوك، تشمل المحافظات الساحلية في كل من: «حقل، ضباء، الوجه واملج»، كما تشمل الأمطار مناطق «الجوف، الحدود الشمالية، حائل، وأجزاء من منطقة المدينة المنورة، العلا وينبع».
فيما تستمر الرياح الجنوبية النشطة السرعة مثيرة للأتربة والغبار، والتي تحد من مدى الرؤية الأفقية على أجزاء من وسط وشمال المملكة، والأجزاء الواقعة بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتتكون السحب الركامية على المرتفعات الجنوبية الغربية والغربية.
كما توقعت الأرصاد هبوب رياح سطحية على الساحل الغربي للبحر الأحمر، يكون اتجاهها جنوبية الى جنوبية غربية على النصف الجنوبي بسرعة 18 45 كيلومترا/ ساعة، وارتفاع للموج من متر إلى متر ونصف يصل الى مترين على النصف الجنوبي، كما تكون حالة البحر من متوسط الموج إلى مائج على النصف الجنوبي، بينما تنتاب مياه الساحل الشرقي للخليج العربي رياح سطحية، ويكون اتجاهها جنوبية إلى جنوبية شرقية بسرعة 15 35 كيلومترا/ ساعة، بارتفاع للموج من نصف متر إلى متر ونصف المتر، وتكون حالة البحر من خفيف إلى متوسط.
في حين أكد خبراء الفلك أن يوم غد 28 يناير، يدخل طالع «البلدة» فلكيا والذي يقع بين منزلة النعايم ببرج القوس وبين منزلة سعد الذابح ببرج الجدي، وعمره «13 يوما» يبدأ من 28 يناير وحتى 9 من شهر فبراير، حيث يتميز طالع «البلدة» وهو الشبط الثاني والمنزلة الخامسة من منازل الشتاء، وطالع البلدة يقع في منطقة خالية من النجوم بين النعايم وسعد الذابح، وطالع «البلدة» عند العرب يعني «الفرجة من الأرض»، كما يمتاز بشدة البرد ويجمد فيه الماء وتنشط فيه حركة الرياح المثيرة للأمطار، كما يشهد هبوب الرياح المتقلبة المضطربة بين الشمالية والشمالية الغربية.
فيما يأخذ النهار منه من الليل زمنا مدته 15دقيقة تقريبا، وأوله محرق وآخره مورق، حيث يورق الشجر في أيامه الأخيرة، كما تبدأ الطيور في وضع أعشاشها وتتزاوج فيه العصافير. وتحرث فيها الأرض للزراعة ينقل في آخرها أفراخ النخيل، وتتواجد في آخر أيامه الثلاثة «بذرة الست» وتكون فيه الأرض صالحة لغرس جميع الأشجار، وتبدأ فيه الحمضيات بالظهور، وبظهور طالع البلدة يقول العرب: «إذا طلعت البلدة حممت الجعدة، وأكلت القدة، وأخذت الشيخ الرعدة».
فيما تستمر الرياح الجنوبية النشطة السرعة مثيرة للأتربة والغبار، والتي تحد من مدى الرؤية الأفقية على أجزاء من وسط وشمال المملكة، والأجزاء الواقعة بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، وتتكون السحب الركامية على المرتفعات الجنوبية الغربية والغربية.
كما توقعت الأرصاد هبوب رياح سطحية على الساحل الغربي للبحر الأحمر، يكون اتجاهها جنوبية الى جنوبية غربية على النصف الجنوبي بسرعة 18 45 كيلومترا/ ساعة، وارتفاع للموج من متر إلى متر ونصف يصل الى مترين على النصف الجنوبي، كما تكون حالة البحر من متوسط الموج إلى مائج على النصف الجنوبي، بينما تنتاب مياه الساحل الشرقي للخليج العربي رياح سطحية، ويكون اتجاهها جنوبية إلى جنوبية شرقية بسرعة 15 35 كيلومترا/ ساعة، بارتفاع للموج من نصف متر إلى متر ونصف المتر، وتكون حالة البحر من خفيف إلى متوسط.
في حين أكد خبراء الفلك أن يوم غد 28 يناير، يدخل طالع «البلدة» فلكيا والذي يقع بين منزلة النعايم ببرج القوس وبين منزلة سعد الذابح ببرج الجدي، وعمره «13 يوما» يبدأ من 28 يناير وحتى 9 من شهر فبراير، حيث يتميز طالع «البلدة» وهو الشبط الثاني والمنزلة الخامسة من منازل الشتاء، وطالع البلدة يقع في منطقة خالية من النجوم بين النعايم وسعد الذابح، وطالع «البلدة» عند العرب يعني «الفرجة من الأرض»، كما يمتاز بشدة البرد ويجمد فيه الماء وتنشط فيه حركة الرياح المثيرة للأمطار، كما يشهد هبوب الرياح المتقلبة المضطربة بين الشمالية والشمالية الغربية.
فيما يأخذ النهار منه من الليل زمنا مدته 15دقيقة تقريبا، وأوله محرق وآخره مورق، حيث يورق الشجر في أيامه الأخيرة، كما تبدأ الطيور في وضع أعشاشها وتتزاوج فيه العصافير. وتحرث فيها الأرض للزراعة ينقل في آخرها أفراخ النخيل، وتتواجد في آخر أيامه الثلاثة «بذرة الست» وتكون فيه الأرض صالحة لغرس جميع الأشجار، وتبدأ فيه الحمضيات بالظهور، وبظهور طالع البلدة يقول العرب: «إذا طلعت البلدة حممت الجعدة، وأكلت القدة، وأخذت الشيخ الرعدة».
