دعت السلطات في استراليا امس سكان المناطق الساحلية إلى الاستعداد لمواجهة موجة حارة قياسية، مثل تلك التي ألهبت المناطق الصحراوية في ختام العام الماضي 2013م.
وقال الخبير بهيئة الأرصاد أليسدير هاينسورث: إن أول موجة حارة في صيف نصف الكرة الجنوبي ربما ترفع درجة الحرارة ببعض البلدات إلى 40 درجة مئوية أو أكثر.
وفي بلدة أليس سبرينجس، التي لم تقل درجات الحرارة القصوى المسجلة يوميا بها منذ أمس الأول عن 43 درجة مئوية، حيث يستعد السكان لارتفاع درجات الحرارة لتتجاوز الرقم القياسي المسجل عام 1960وهو 45 درجة مئوية.
ومن المتوقع أن تشهد مدينة بريسبن عاصمة ولاية كوينزلاند، اليوم الأكثر حرارة بها خلال ستة أعوام، وهو يوم السبت المقبل وسط (39) درجة مئوية.
وإلى الداخل من مدينة بريسبن في بلدة بيردسفيل الصغيرة، يمكن أن تصل درجة الحرارة إلى 48 درجة مئوية اليوم، لتصهر الإطارات وتجبر السكان وعددهم 295 نسمة فقط، على هجر الشارع واللجوء لفندق بيردسفيل الشهير.
وقال أحد سكان بيردسفيل لصحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية: "ان الاختيار أمامهم بسيط للغاية، فهم سيلزمون بيوتهم، حيث ان درجات الحرارة في الداخل 23 درجة، أما خارجها فهي 53 درجة مئوية".
وقال الخبير بهيئة الأرصاد أليسدير هاينسورث: إن أول موجة حارة في صيف نصف الكرة الجنوبي ربما ترفع درجة الحرارة ببعض البلدات إلى 40 درجة مئوية أو أكثر.
وفي بلدة أليس سبرينجس، التي لم تقل درجات الحرارة القصوى المسجلة يوميا بها منذ أمس الأول عن 43 درجة مئوية، حيث يستعد السكان لارتفاع درجات الحرارة لتتجاوز الرقم القياسي المسجل عام 1960وهو 45 درجة مئوية.
ومن المتوقع أن تشهد مدينة بريسبن عاصمة ولاية كوينزلاند، اليوم الأكثر حرارة بها خلال ستة أعوام، وهو يوم السبت المقبل وسط (39) درجة مئوية.
وإلى الداخل من مدينة بريسبن في بلدة بيردسفيل الصغيرة، يمكن أن تصل درجة الحرارة إلى 48 درجة مئوية اليوم، لتصهر الإطارات وتجبر السكان وعددهم 295 نسمة فقط، على هجر الشارع واللجوء لفندق بيردسفيل الشهير.
وقال أحد سكان بيردسفيل لصحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية: "ان الاختيار أمامهم بسيط للغاية، فهم سيلزمون بيوتهم، حيث ان درجات الحرارة في الداخل 23 درجة، أما خارجها فهي 53 درجة مئوية".