يَأْجَجُ بَعْدَ الْمُثَنَّاةِ التَّحْتِيَّةِ هَمْزَةٌ، ثُمَّ تَكْرَارُ الْجِيمِ، أَوَّلُهُمَا مَفْتُوحٌ: جَاءَ فِي قِصَّةِ هِجْرَةِ زَيْنَبَ بِنْتِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
قُلْت: هُوَ وَادٍ مِنْ أَوْدِيَةِ مَكَّةَ، شَمَالَ عُمْرَةِ التَّنْعِيمِ، وَوَادِي التَّنْعِيمِ يَصُبُّ فِي يَأْجَحَ، يَقْطَعُهُ الطَّرِيقُ إلَى الْمَدِينَةِ عَلَى عَشْرَةِ أَكْيَالٍ مِنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ. يُعْرَفُ الْيَوْمَ بِاسْمِ «يَاجَ» وَأَهْلُهُ لِحْيَانُ مِنْ هُذَيْلٍ، وَسَيْلُهُ يَصُبُّ فِي مَرِّ الظَّهْرَانِ مِنْ الْيَسَارِ عِنْدَ دُفِّ خُزَاعَةَ.