فَدَكُ
جَاءَ ذِكْرُهَا فِي غَزَاةِ خَيْبَرَ.
هِيَ بَلْدَةٌ كَانَتْ عَامِرَةً، صَالَحَ أَهْلُهَا رَسُولَ اللَّهِ بَعْدَ فَتْحِ خَيْبَرَ، وَلَهَا قَصَصٌ وَأَخْبَارٌ فِي التَّارِيخِ الْإِسْلَامِيِّ.
وَهِيَ قَرْيَةٌ مِنْ شَرْقِيِّ خَيْبَرَ عَلَى وَادٍ يَذْهَبُ سَيْلُهُ مَشْرِقًا إلَى وَادِي الرُّمَّةِ، تُعْرَفُ الْيَوْمَ بِالْحَائِطِ، وَجُلُّ مُلَّاكِهَا قَبِيلَةُ هُتَيْمٍ.