خَطْمُ الْحُجُونِ بِفَتْحِ الْخَاءِ الْمُهْمَلَةِ وَسُكُونِ الطَّاءِ الْمُهْمَلَةِ أَيْضًا، جَاءَ فِي قَوْلِ أَبِي طَالِبٍ:
جَزَى اللَّهُ رَهْطًا بِالْحُجُونِ تَبَايَعُوا
عَلَى مَلَأٍ يَهْدِي لِحَزْمِ وَيُرْشِدُ
قُعُودًا لَدَى خَطْمِ الْحُجُونِ كَأَنَّهُمْ
مَقَاوِلَةٌ بَلْ هُمْ أَعَزُّ وَأَمْجَدُ
وَقَدْ تَقَدَّمَ مَعْنَى الْحُجُونِ، وَخَطْمُهُ نَعْفُهُ الَّذِي يُكْنَعُ فِي الْوَادِي. وَالْمَقَاوِلَةُ: الْمُلُوكُ، جَمْعُ قِيلٍ.