الْحُجُونُ بِضَمِّ الْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ وَالْجِيمِ، وَآخِرُهُ نُونٌ:
جَاءَ فِي قَوْلِ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مُضَاضٍ الْجُرْهُمِيُّ عِنْدَمَا جَلَتْ جُرْهُمُ عَنْ مَكَّةَ:
كَأَنْ لَمْ يَكُنْ بَيْنَ الْجُحُونِ إلَى الصَّفَا
أَنِيسٌ وَلَمْ يُسْمِرْ بِمَكَّةَ سَامِرُ
مِنْ قَصِيدَةٍ طَوِيلَةٍ مَشْهُورَةٍ.
الْحُجُونُ الثَّنِيَّةُ الَّتِي تُفْضِي عَلَى مَقْبَرَةِ الْمُعَلَّاةِ، وَالْمَقْبَرَةُ عَنْ يَمِينِهَا وَشِمَالِهَا مِمَّا يَلِي الْأَبْطَحَ، تُسَمَّى الثَّنِيَّةَ الْيَوْمَ «رِيعُ الْحُجُونِ» وَالْبَادِيَةُ تُسَمِّيهِ رِيعَ الْحُجُولِ.
«وَانْظُرْ مُعْجَمَ مَعَالِمِ الْحِجَازِ».